Wednesday, April 28, 2010

Gration: Sudan Election is Fraud

Source: http://www.sudaneseonline.com/ar1/publish/article_7615.shtml

المبعوث الأمريكي للسودان: الإنتخابات مزورة وسوف نعترف بها من اجل الوصول لإستقلال الجنوب

قال أن الإنتخابات لن تحمي البشير من مواجهة (الجنائية) فى نهاية المطاف

وزير مالية حكومة الجنوب: الإستقلال قادم و(الحاضر يكلم الغائب).. وقرنق اغتيل

خاص: سودانيز ون لاين


غرايشون
كشف الجنرال سكوت غرايشون، مبعوث الرئيس الأمريكي للسودان عن علم بلاده بالتزوير والصعوبات التى واجهت العملية الإنتخابية فى السودان بالقول:" كلنا يعلم أن الإنتخابات مزورة وواجهت صعوبات عدة لكننا سوف نعترف بها من اجل الوصول لإستقلال جنوب السودان وتفادى العودة الى الحرب". كان ذلك فى لقاء له بابناء الجالية الجنوبية فى واشنطن يوم امس تم تنظيمه على شرف زيارة وزير مالية حكومة الجنوب والوفد المرافق للعاصمة واشنطن. وفى رده عل سؤال عن كيف لحكومته إعطاء الشرعية لإنتخابات مزورة، أجاب بالقول:" الشرعية لا تعطي بل تكتسب عبر حل الأزمة فى دارفور وتنفيذ اتفاقية السلام الشامل وتحقيق الرفاهية للشعب". موضحاً أن إعتراف بلاده بهذه الإنتخابات لن يحمي البشير من مواجهة الجنائية فى نهاية المطاف، مضيفاً:" لم نتقاضى عن امر المحاكمات لكن السلام فى دارفور وحقن الدماء بالنسبة لنا اولوية تسبق العدالة، لكن هذه الإنتخابات لن تحمي البشير من مواجهة الجنائية فى نهاية المطاف". عزا ذلك:" لان تحقيق العدالة لا يسقط بقيام إنتخابات او عدمها".

وأقر غرايشون بتسخير البشير لاجهزة الإعلام الرسمية واجهزة الدولة لصالحه، وحرمان المعارضين منها وتقييد حركتهم جماهيرياً. مبدياً عدم إستغرابه لهذا الامر بالقول:" هذا الامر كان متوقعاً قبل عام من الآن، واذا هناك شخص تفاجأ به فعليه إعادة حساباته". معلناً عن عودته للسودان فى مطلع مايو القادم فى زيارة تشمل الخرطوم وجوبا واقليم دارفور المضطرب. كاشفاً النقاب عن أن هدف زيارته يتعلق للإلتقاء بمفوضية التقويم والمراجعة لإتفاقية السلام الشامل وحث الشريكين بالتعجيل بتعيين رئيس واعضاء مفوضية الإستفتاء على حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان وزيارة دارفور لرؤية الوضع على الأرض.



فى السياق، قال وزير مالية حكومة الجنوب المشارك فى إجتماعات البنك هذه الايام، ديفيد أتروبي أن استقلال الجنوب قادم و(الحاضر يكلم الغائب)، متهماً جهات لم يسمها بإغتيال زعيم الحركة الشعبية الراحل، د. جون قرنق دى مبيور الذى تحطمت به مروحية فى جبال الأماتونج فى 2005م.
______________________________________

Election Results:
حيث احرز عمر حسن أحمد البشير مرشح المؤتمر الوطني «6,901,694» صوتاً، يليه، ياسر سعيد عرمان مرشح الحركة الشعبية، بـ«2,193,826» صوتاً، وثالثاً: عبد الله دينق نيال، مرشح المؤتمر الشعبي «869,139» صوتاً، ثم حاتم السر الذي حل رابعاً بمجموع «195,668» صوتاً، يليه السيد الصادق المهدي مرشح حزب الامة القومي خامساً، بمجموع اصوات «96,868» صوتاً، يليه كامل إدريس «مستقل» احرز «77,132» صوتاً، ومحمود أحمد جحا مستقل «71,708» ثم مبارك الفاضل المهدي، مرشح حزب الامة الاصلاح والتجديد، الذي احرز «49,402» صوتاً، ومن ثم حل تاسعاً منير شيخ الدين، مرشح الحزب القومي الديمقراطي الجديد، «40,277»، وعبد العزيز خالد عثمان، مرشح التحالف الوطني السوداني «34,592» صوتاً، وفاطمة عبد المحمود مرشحة الحزب الاتحادي الاشتراكي «30,562»، واخيراً حل الاستاذ محمد ابراهيم نقد مرشح الحزب الشيوعي السوداني بمجموع اصوات «26,442» ليكون بذلك الفائز لمنصب رئيس الجمهورية السيد عمر حسن احمد البشير، بنسبة بلغت 62,24%

أما نتائج حكومة الجنوب التي تنافس عليها الفريق سلفاكير ميارديت مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان، ودكتور لام اكول مرشح الحركة الشعبية التغيير الديمقراطي، فقد أعلنت النتائج على النحو التالي، حيث أحرز سلفاكير ميارديت رئيس حكومة الجنوب «2,616,613» صوتاً بنسبة بلغت 92,9%، فيما أحرز دكتور لام أكول أجاوين «197,217» صوتاً بنسبة بلغت 7,01%. كما أعلنت المفوضية امس نتائج انتخابات الولاية في آخر خمس ولايات وجاءت نتيجتها كالآتي: حيث فاز بها كوول مانيانق من الحركة الشعبية لتحرير السودان، وفي ولاية أعالي النيل التي احتفظت بها الحركة الشعبية فاز فيها سايمون كون فوج، وكذلك احتفظت الحركة الشعبية بولاية البحيرات التي فاز بها شول تونق مياي جانق، وكذلك ولاية الإستوائية الوسطى التي فاز بها مرشح الحركة الشعبية، كلمنت واني كونقا، فيما فقدت الحركة الشعبية ولاية غرب الاستوائية وهي الولاية الوحيدة التي لم تفز بها الحركة الشعبية والتي خسرتها لصالح المرشح المستقل بنغازي جوزيف ماريو.


Saturday, April 3, 2010

Main Political Parties in Sudan: رفض ومقاطعة الانتخابات

قرار القوى السياسية حول الانتخابات
بسم الله الرحمن الرحيم

source: Sudaneseonline
1- التمسك بإجراء إنتخابات حرة ونزيهة وشامله والالتزم بإجراء الاستفتاء علي تقرير المصير المقرر في يناير عام 2011م بإعتبار ذلك المدخل السلمي الوحيد لإنهاء أزمة الحكم في البلاد وتحقيق السلام الشامل والوحدة الطوعية .

2- بما أنه ثبت من خلال الممارسة العملية بأن البيئة السياسية والقانونية في البلاد تحول دون قيام إنتخابات حرة ونزيهة، وان الخلاف علي التعداد السكاني قد أدي إلي تأجيل الانتخابات في جنوب كردفان، وإلي الإنتقاص من حق الجنوب في اتفاق السلام في المشاركة القومية بنسبة عدد سكانه. كما ان الوضع الأمني في دارفور وإستمرار حالة الطوارئ وتجدد العنف يحول دون قيام إنتخابات في دارفور مما يعوق شمولية الانتخابات وينتقص من شرعيتها وعليه قررت القوي السياسية :-

أ. رفض ومقاطعة الانتخابات الجزئية المشوّهة التي يصر المؤتمر الوطني على اجرائها في أبريل دون أن تتوفر لها شروط الحد الأدنى من الحرية والنزاهة حتي لا نشارك في تزوير إرادة أهل السودان وننأي بانفسنا ونحول دون تهديد وإستقرار الكيان السوداني بإستمرار الحرب في دارفور وعودة الحرب الي جنوب السودان .

ب. ضرورة تأجيل الانتخابات من 11 ابريل الي نوفمبر القادم لتكتمل شروط نزاهتها وشموليتها لكل البلاد وفق الترتيبات السياسية المذكورة أدناه .

ج. هناك أحزاب من قوى الاجماع الوطني قررت المضي بالمشاركة في الانتخابات مع اتفاقها التام مع بقية الأحزاب بأن الانتخابات غير نزيهة، وبانحياز المفوضية ولكنها تشارك فيها لمواصلة التعبئة وتوثيق الخروقات والقيام بالمقاومة عبر الانتخابات، كما أن هناك أحزاب تستكمل مشاوراتها عبر أجهزتها لتعلن موقفها خلال 24 ساعة.

د. ضرورة الاتفاق علي حكومة قومية تقوم بترتيبات سياسية للخروج من الازمة الحالية تمكن البلاد من:

1. حل قضية دارفور حل عادل وشامل وتحقيق مشاركة اهلها في الانتخابات .

2. التمسك بانفاذ كامل اتفاق السلام الشامل خاصة في بنوده الجوهرية المرتبطة بالتحول الديمقراطي واستدامة السلام في الجنوب والوحدة الطوعية, وانفاذ كافة الاتفاقات الاخري ( ابوجا – الشرق – القاهرة – جيبوتي ) لخلق البيئة السياسية والقانونية اللازمة لاجراء الانتخابات الحرة النزيهة .

3. تعديل قانون الانتخابات الحالي بمعالجة الثغرات والنواقص التي برزت في التنفيذ .

4. تشكيل مفوضية قومية للانتخابات من شخصيات تتمتع بالكفاءة والنزاهة والاستقلالية وتحظي بالاجماع الوطني. تصوب المفوضية الاخطاء التي صاحبت العملية الانتخابية الحالية ( السجل الانتخابي – تقسم الدوائر الجغرافية- وخروقات الأحصاء السكاني ), تجري انتخابات شاملة حرة ونزيهة في موعد لا يتجاوز نوفمبر 2010 م مع اعتماد نسبة الثلث الواردة في اتفاق السلام الشامل لتمثيل الجنوب في البرلمان القومي .

5. اجراء الاستفتاء علي تقرير المصير في موعده في يناير 2011م والمشورة الشعبية لجنوب كردفان والنيل الازرق .

قوى الاجماع الوطني
امدرمان – 1 ابريل 2010

الأحزاب والتنظيمات السياسية التي حضرت الاجتماع

حزب الأمة القومي
حزب المؤتمر الشعبي
الحزب الاتحاد الديمقراطي
الحزب الشيوعي السوداني
حزب الأمة الإصلاح والتجديد
حركة القوى الديمقراطية الجديدة
حزب العدالة
حزب المؤتمر السوداني
الحزب الاتحادي الديمقراطي الموحد
التضامن النقابي
حزب البعث السوداني
التجمع الوطني الديمقراطي
حزب البعث القطر السوداني
التحالف الوطني السوداني
الحزب الوحدوي الناصري
اتحاد العمال الشرعي
اللجنة التنفيذية للمفصولين
اللجنة القومية للمفصولين

Sunday, March 28, 2010

ملتقى أيوا للتحول الديمقراطي في السودان -Washington, DC

ملتقى أيوا للتحول الديمقراطي في السودان

البيان الختامي للمؤتمر الإستثنائي المنعقد بواشنطن20 – 21 مارس 2010م
Source: Sudan-forall.org

إنعقد المؤتمر الإستثنائي لملتقى أيوا للتحول الديمقراطي بالجامعة الأمريكية بواشنطن في الفترة من 20 – 21 مارس 2010م. قدمت في المؤتمر ثماني أوراق تناولت مجمل القضايا السودانية العالقة منذ الإستقلال.
حظي المؤتمر بحضور حاشد تقدمه ممثلو الأحزاب السياسية ومعظم منظمات المجتمع المدني بالولايات المتحدة المهتمة بالشأن السوداني، وكذلك شرفه عدد من الشخصيات القومية، والتي كان في مقدمتها المناضل العميد معاش محمد أحمد الريح الذي كرم كبطل قومي لما تعرض له من لتعذيب الوحشي من قبل نظام الإنقاذ. فضلا عن ذلك فقد حيا المؤتمر حركة الإطباء السودانيين لنيل حقوقهم، كما ثمن كل أدوار نشطاء المجتمع المدني في بلادنا، والذين ظلوا يناضلون من أجل إنجاز الحرية والديمقراطية وتحقيق دولة المواطنة والمساواة والكرامة. وقد تميزت أعمال المؤتمر بنقاش ديمقراطي مستفيض حول القضايا التي طرحها الباحثون، كما شدد المؤتمر على ضرورة تفعيل دور السودانيين في المهجر. إلى ذلك خاطب المؤتمر في جلسته الأولى والثانية بعض قادة الأحزاب ورموز العمل السياسي والنقابي والفكري في الداخل والخارج. من ناحية أخرى جدد المؤتمر تأكيده على رفض مشاركة عمر البشير في العملية الإنتخابية لكونه مطلوبا جنائيا، ويتحمل مسؤولية كل ما آل إليه واقع بلادنا من خراب ودمار.ً

فيما يتعلق بأمر الإنتخابات والتحول الديمقراطي في بلادنا توصل المؤتمر إلى الآتي:

1- تكوين نواة تضم عددا من المهتمين والمراقبين للإنتخابات لتكون هيئة إستشارية للملتقى في هذا الخصوص.
2- دعم القوى السياسية الوطنية المتمثلة في تحالف قوى مؤتمر جوبا، وكل التيارات السياسية الأخرى الساعية لتحقيق الديمقراطية، وكذلك منظمات المجتمع المدني الناشطة في الداخل والخارج.
3- عدد المؤتمرون مآخذ إجراءات التعداد السكاني وتجاوزات فترة التسجيل للإنتخابات والثغرات الهائلة التي أفرزتها، كما أجمعوا على إعاقة القوانين المقيدة للحريات لكل ما يرافق العملية الإنتخابية من إجراءات، و في مقدمتها قانون الأمن الوطني، وبقية القوانين الأخرى التي تعيق عملية التحول الديمقراطي
.

بالنسبة للإستفتاء على حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان، أمن المؤتمرون على:

1- ضرورة إنفاذ اتفاقية السلام الشامل.
2- امن المؤتمرون على ان الوحدة قد تصبح جاذبة لو تمكنت قوى المعارضة من هزيمة المؤتمر الوطني ديمقراطيا
3- تكوين لجنة من عضوية المؤتمر لتفعيل التنسيق مع المجتمع الدولي حول كل ما يتعلق بإتفاقية نيفاشا لدفع التحول الديمقراطي في بلادنا، وكذلك السعي لإحاطة الجهات المعنية بإتخاذ القرار السياسي وسط المجتمع الدولي بكل ما يتعلق بدور المؤتمر الوطني في عدم تنفيذ بنود الإتفاقية المتصلة بأمر الوفاء بحق تقرير المصير لشعب جنوب السودان.

فيما يختص بقضية السودان في دارفور:

1- يرحب المؤتمر بجهود المجتمع الدولي والمدني لنزع فتيل الأزمة في دارفور.
2- الإعتراف بالحقوق العادلة لأهل دارفور، والتي لا يمكن تحقيقها إلا بمشاركة كل القوى السياسية الساعية لإحداث التحول الديمقراطي، وبوصفها قادرة على وضع حلول تكفل إستدامة السلام في الأقليم.
3- طالب المؤتمر برفع حالة الطواريءعن دارفور فورا، وذلك من أجل تمتع الأقليم بكامل الإستحقاق الإنتخابي، مع ضرورة مراعاة ظروف اللاجئين والنازحين الدارفوريين ومراجعة إجراءات الإحصاء السكاني التي تجاوزت تعدادهم.
4- شدد المؤتمر على ضرورة إعادة منظمات الغوث الإنساني من أجل تحسين أوضاع اللاجئين، فيما سجل المؤتمر صوت شكر للمجتمع الدولي عموماً ومنظماته الإنسانية الناشطة في دارفور، خصوصا.
5- أمن المؤتمر على ضرورة دعم المجهودات الإقليمية والدولية لتحقيق العدالة في ما يتعلق بالجرائم التي أرتكبت في دارفور
.

بالنسبة للإعلام ودوره في التحول الديمقراطي:

أمن المؤتمر على ما يلي:
1- التأكيد على دور وسائل الإعلام الحديثة في عملية التحول الديمقراطي وإهمية إنشاء قناة فضائية في الخارج لتكون منبرا إعلاميا ناشطا ومؤثرا في دعم التحول الديمقراطي.
2- الإهتمام بفاعليات هذا المؤتمر ونشرها عبر وسائل الإعلام المختلفة وإنشاء موقع إلكتروني يوثق لتجربة المؤتمر والتي سوف يتواصل عملها في جميع الأماكن التي يتوجد فيها السودانيون بالولايات المتحدة
.
يشكر الملتقى اللجنة التحضيرية التي اعدت لهذا المؤتمر. كما يشكر الجامعة الأمريكية لتوفيرها مقر المؤتمر وتقديم وسائل العرض والإتصال التي ساعدت على إنجاح أعمال المؤتمر.

Excerpts from Iowa Initiative meeting in DC



source: STNC
The Democratic Unionist Party leader, Ustaz Ali Mahmoud Hassanane, addressed the Meeting via Skipe and outlined his strong reservations on the National Election Committee in the following points:


مفوضيه الانتخابات فقد اجمعت كل القوي السياسيه علي انحيازها التام للمؤتمر الوطني و قد بدا هذا الانحياز في الحالات التاليه :
1- عندما حددت ميعاداً للانتخابات في فبراير 2010 فهي لا تملك حق تحديد ميعاد للانتخابات و لكنها تملك حق التاجيل فقط كما سبق ان اوضحت . و قد حددت الماده 216 من الدستور ميعاد الانتخابات في 962009 و سقطت في ذلك التاريخ شرعيه كل اجهزة الدولة التي حُدد اجلها باجراء الانتخابات في الميعاد المحدد دستوراً . و لكن المفوضيه خلافاً للدستور و لقانون الانتخابات حددت ميعاداً للانتخابات في فبراير 2010 ثم قامت بالتأجيل الي ابريل لتعطي شرعيه للسلطه و قد شمل التاجيل حتي المجالس التشريعيه و التي لا تملك حق تاجيل انتخابها .
2- حددت المفوضيه الدوائر الجفرافيه بناء علي الاحصاء السكاني المعيب و لم تلتفت الي اعتراضات القوي السياسيه .
3- ادارت المفوضيه السجل الانتخابي بما مكن المؤتمر الوطني من تزويره و لم تلتفت الي اعتراضات و طعون القوي السياسيه.

4- سارت المفوضيه في ركاب المؤتمر الوطني عندما حظرت المسيرات و الندوات حتي داخل دور الاحزاب الا بتصديق من سلطة المؤتمر الوطني و ايضاً عندما كونت لجنة الاعلام فجاء غالبيتهم من الموالين للمؤتمر الوطني .
5- لم تكن المفوضية فوق الشبهات في ادارة نشاطها المالي والاداري .
6- اصبحت المفوضيه جزءاً من الصراع عندما تصدت بالهجوم علي قوي المعارضه .
7- لم تتصد المفوضيه لقرار الحكومة بتاجيل الانتخابات في جنوب كردفان و زيادة عدد النواب في جنوب كردفان و الجنوب . فالمفوضيه هي المسئولة عن تنفيذ قانون الانتخابات و لا يجوز لها ان توكل مهامها الي حزب المؤتمر الوطني عبر حكومته . ان قرار التاجيل في جنوب كردفان لمدة 60 يوم قرار باطل لعدم قيام أي من السببين الواردين في الماده 27 من قانون الانتخابات للتاجيل كما ان التاجيل في المجالس
التشريعيه ليس من سلطة المفوضيه او اي جهة اخري ما لم يُعدل قانون الانتخابات

Tuesday, March 9, 2010

الكونغرس يطالب بملاحقة قيادات بالمؤتمر الوطني



from Almidan newspaper
اعضاء من الكونغرس يطالبون بملاحقة قيادات بالمؤتمر الوطني
طالب عدد من أعضاء مجلس الكونغرس الأمريكي بملاحقة مجموعة من المسئولين والدستوريين بالسودان وتجميد أرصدتهم ومنعهم من السفر، وذلك تنفيذاً لقرار مجلس الأمن رقم ( ١٥٩١ )، وذلك في جلسة الكونغرس التي إنعقدت بواشنطون أمس الأول والتي خصصت لمناقشة الوضع في السودان، وطالب سيناتورات من الحزبين الديمقراطي والجمهوري بملاحقة كل من نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية ونائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية وأحمد إبراهيم الطاهر رئيس اﻟﻤﺠلس الوطني وقطبي المهدي مستشار رئيس الجمهورية والقيادي بالمؤتمر الوطني وبكري حسن صالح مستشار رئيس الجمهورية ووزير شئون رئاسة الجمهورية والطيب مصطفى رئيس مجلس إدارة صحيفة (الإنتباهة) ويتضمن قرار الكونغرس الملاحقة وتجميد الأرصدة والمنع من السفر. وكان مجلس الأمن الدولي قدر أصدر القرار ( ١٥٩١ في ٢٩ مارس ٢٠٠٥ بموجب الفصل السابع على خلفية عدم إيفاء الحكومة بإلتزاماتها تجاه أزمة دارفور، ونص القرار على إنشاء لجنة تابعة ﻟﻤﺠلس الأمن تقوم برصد وتنفيذ تدابير منع الأشخاص الذين تحددهم اللجنة من دخول أو عبور جميع الدول وتقوم جميع الدول بتجميد أموال الأشخاص الذين تحددهم اللجنة.




Sunday, February 28, 2010

What Happened in Doha?



http://www.aljazeera.net/NR/exeres/DAB585AB-BBC0-4E58-ABC4-4D79C9A7A57F.htm

وقعت الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة كبرى الفصائل المسلحة في دارفور في العاصمة القطرية الدوحة اتفاقا إطاريا ووقفا لإطلاق النار يمهد لإجراء مباحثات لإنهاء النزاع المسلح في الإقليم.
وبالتزامن مع توقيع الاتفاق الإطاري، وقع في الدوحة اليوم اتفاق يُوحد بين حركة تحرير السودان القوى الثورية وتضم ست حركات وبين مجموعة خارطة الطريق التي تضم ثماني حركات تحفظت أربع منها على الاتفاق.

واختارت الحركات المتحدة والموجودة جميعها في الدوحة اسما جديدا لها هو حركة التحرير للعدالة وأُسندت رئاستها إلى الدكتور التيجاني سيسي وهو زعيم دارفوري كان حاكما سابقا لإقليم دارفور
These are the military factions:

1-حركة تحرير السودان القوى الثورية
2-الجبهة المتحدة للمقاومة
3- حركة تحرير السودان (الخط العام)
4-حركة تحرير السودان الديمقراطية
5-حركة العدل والمساواة الديمقراطية

However, another faction of the SLA issued a Press Release opposing the Agreement and called for prior conditions:

*العدالة القانونية الدولية وذلك بتسليم كل مجرمي الحرب إلى محكمة الجنايات الدولية .
*إلغاء قانون الطواريء وجهاز صلاح قوش ومحمد عطا ( قانون جهاز الأمن الوطني ) .
*تعويض النازحين واللاجئين والمهجرين تعويضات فردية وجماعية .
*إصلاح كل ما دمره المؤتمر الوطني بطائراته الحربية .
*تعويض الأسر تعويضاً مرادفاً في فقدانهم لأسرهم وذويهم ومن يعولهم .
*إلغاء صلاحيات الاحتياطي المركزي ( أبو طيرة ) وإخلاءهم فوراً من دارفور لأفعالهم الشنيعة وهم الجنجنويد من الصف الثاني .
*إلغاء تجنيد وتدريب كوادر الدفاع الشعبي والإدارات الأهلية في مدرسة جبيت العسكرية وإعطاءهم الرتب العسكرية بدون أي مؤهلات دراسية أو عسكرية ، بل فقط لإنتماءهم للمؤتمر الوطني ، بل يجب تسريحهم .
*وقف الاستنفار العسكري لمجاهدي الدفاع الشعبي وإغرائهم بالمشاريع الوهمية .
*إطلاق سراح كل أسرى حركات تحرير السودان المختلفة بدون أي قيد أو شرط .
وثورة حتى النصر
وإلى الأمام أيها الرفاق
أرباب أحمد أبوكيف
الأمين العام
حركة \ جيش تحرير السودان – الأصل


http://www.sudanile.com/index.php?option=com_content&view=article&id=11227:2010-02-23-17-31-10&catid=37:2008-05-19-17-15-10&Itemid=63




The following news from today's newspaper of Alsahafa:
http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=1625#1625

شيخ «القِمِر» يتهم «حركة العدل» بخطف 9 أشخاص
الخرطوم ـ سلمى آدم: تعرض عدد من القرى بمحلية كلبس في ولاية غرب دارفور امس الأول لهجوم مسلح من قبل «حركة العدل والمساواة» واختطفت (9) أشخاص
وقال مسؤول الادارة الاهلية بغرب دارفور، ووكيل سلطان دار قمر الشيخ يعقوب ادريس، ان الاعتداء الذي تم على قرى اداريد وام حريز وام حريك والكريدة نفذه افراد تابعون الى «حركة العدل والمساواة» التي وقعت على الاتفاق بالدوحة، وطالب ادريس الحركة بإطلاق سراح المختطفين وهم ابكر ابراهيم، محمد ابراهيم، محمد عبد الله سعيد، ابكر محمد عبد الله، ابراهيم عبد الله، ادم عبد الله، الصادق تبن، ابراهيم محمد احمد، حبيب موسى.

Monday, February 22, 2010

Torture and Political Assasination in Sudan



ومازال التعذيب والاغتيال السياسي مستمرا

بقلم: تاج السر عثمان



وجدت جريمة اختطاف الطالب الشهيد محمد موسي عبدالله بحرالدين الطالب بكلية التربية جامعة الخرطوم وتعذيبه حتي الموت استنكارا

واسعا من القوي السياسية المعارضة والتنظيمات الطلابية ومنظمات حقوق الانسان، وهي جريمة تتعارض مع اخلاقيات وتقاليد بلادنا. وكان تشييع الفقيد مهيبا شاركت فيه القوي السياسية المعارضة وجماهير الطلاب، رغم حصار قوات الأمن لمكان التشييع والمقابر وارغام أهل الفقيد بعدم الدفن في مقابر الصحافة وشرفي والخوف والهلع حتي من موكب التشييع الهادر، أنه نظام ترسخ في ذهنه أنه لوقتل المعارضين جميعا لحاربته المقابر!!، وبالتالي لم يكن مستغربا محاصرة المشيعيين في مقابر الثورة الحارة(54). وعبثا يحاول قادة المؤتمر ايهام الرأي العام أن المعارضة قامت بتسيس قضية اغتيال الطالب( تصريح د. محمد مندور الصحافة: 16/2/2010م)، وكأنما جماهير شعبنا نست الجرائم التي ارتكبها هذا النظام منذ استيلائه علي السلطة في 30/يونيو/ 1989م، بدءا من تعذيب الطبيب الانسان علي فضل حتي الموت، والاغتيالات السياسية التي تعرض لها طلاب جامعة الخرطوم مثل: بشير الطيب، والتاية ابوعاقلة، ومحمد عبد السلام وطارق محمد ابراهيم، والطالب من جامعة الجزيرة: معتصم ابوالعاص، والذين ذهبت دماءهم الزكية ضحية لهذا العنف الغادر والهمجي، والذي اصبح من سمات هذا النظام.

واستمر العنف وانتهاك حقوق الانسان حتي بعد توقيع اتفاقية نيفاشا مثل: جريمة اطلاق النار علي موكب سلمي لابناء البجا في بورتسودان، واطلاق النار علي مواطني امري وكجبار، وقمع المواكب السلمية، كل ذلك يؤكد أن طبيعة النظام القمعية لم تتغير، كما تم اجازة قانون الأمن الذي يبيح الاعتقال التحفظي ويطلق يد الأمن في قمع المواطنين.

ان جريمة اغتيال الطالب محمد موسي تتعارض مع دستور السودان الانتقالي لعام 2005م الذي كفل حق الحياة ومنع التعذيب، كما تتعارض مع المواثيق الدولية لحقوق الانسان، وبالتالي لابد من ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة، والضغط الجماهيري من اجل الغاء قانون الأمن والقوانين المقيدة للحريات، باعتبار ذلك من شروط قيام الانتخابات الحرة النزيهة.

لقد تزامنت تلك الجريمة مع بداية تدشين الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطني والذي مارس نظامه القهر والعنف لأكثر من عشرين عاما، فماذا نتوقع منه مرة أخري غير السير في طريق مصادرة الحقوق والحريات الأساسية والقمع؟!!.

أكدت هذه الجريمة ايضا ضرورة الحل العادل والشامل لقضية دارفور ووقف الحرب والانتهاكات في دارفور والتي وصلت حتي كلية التربية بجامعة الخرطوم باغتيال الطالب محمد موسي، والذي ينتمي الي الحركة الشعبية المتحدة لدارفور، وباعتبار أن حل قضية دارفور من مطلوبات قيام انتخابات في كل انحاء السودان وحرة نزيهة.

كما تطرح ايضا ضرورة وقف أعمال العنف والاختطاف والتعذيب الذي يتعرض له ابناءنا الطلاب في الجامعات، والتي اصبحت من السمات السالبة والمخيفة فيها، وازدادت بعد انقلاب يونيو 1989م، وضرورة المحافظة علي ارواح الطلاب وممتلكات الجامعات، وان تعود الجامعات لسيرتها الأولي كساحات للحوار وحرية الفكر والعمل السياسي وحرية البحث العلمي والأكاديمي، وهذا يتطلب عقد مؤتمر جامع يضم الطلاب والاساتذة والقوي السياسية والتربويين من اجل حياة جامعية وطلابية خالية من العنف والاختطاف والتعذيب والقتل وحرق وتدمير ممتلكات الجامعات والتي هي بلاشك ممتلكات الطلاب والشعب السوداني التي بناها بعرقه.

Friday, January 8, 2010

Two dear Comrades passed away

Photos source: Personal collection; and Sudaneseonline
In less than a month, the Tahaluf Democrati in North America lost two of its members, Dr. Magdi Elgadi of LA, CA and Ustaza/Amal Kunna of Toronto, Canada.

The Northeast Chapter of the Democratic Alliance extends its sincere and heartfelt condolences to the families, friends and neighbors of the two late comrades in Sudan and exile.
Here are few words from the friends of Magdi and Amal:
"I visited him the day he was transferred to another hospital and found that his room was full of his co-workers from various backgrounds: Black, Latino, White, and Asian. He was extremely beloved by all people. Luis, his colleague, had told Magdi “Moe (Magdi’s nickname) we need you back do not be late,” but unfortunately Moe left us too early" {Alrasheed Khalafalla}
"تميزت آمال كنه بقدرتها الرائعه على التجسير بين مختلفالاحزاب و الفئات و العقائد....لذا نجد انه وفاتها قد اوضحتمدى علاقتها وقيمة تلاحمها الجماهيري الذي معه تحطمت الحدود الحزبيه....ونتمنى ان يكون منهجها وسلوكها مدرسة للراغبين في العمل السياسي الاصيلفآمال كانت صديقة الجميع....من ابسط فراشة بمستشفى سوداني.....لاكبر بروفيسره جامعيه...مرورا ببائعات الكسرى....ولاقطات القطن...." {Tragie Mostafa}
"آمال كنة إحدى نساء بلادى الباسقات عرفتها سوح النضال ولم تقهرها سنوات الظلام المايوى وبطش الإتقاذ... كانت من اوائل من دفعوا ثمن نضالها فى بدايات عهد الإنقاذ البغيض... ظلت شامخة الى ان قهرها المرض اللعين... ارجو من رفيقاتها والرفاق والأصدقاء جمع مساهماتها وإخراجها فى كتاب حتى تكون بيننا بفكرها... عزاؤنا لأسرتها الصغيرة ولرفاقها الكثر ولكل جندريات بلادى..." {Mannan}